.. أن التمييز بين مراجعنا العظام أدام الله الباقين ورحم الله الماضين هو بالدليل الذي يطرحه العالم من بحوث فقهيه وأصوليه عاليه التي يطرحها الى الساحه والتي تدل على كفائته العلميه وأحقيتها له عن طريق الدليل العلمي والشرعي والأخلاقي..وهذا لايقدح ولا يمس ببقية المراجع البقيه فهو حق مشروع من الله عز وجل وفي ذلك فليتنافس المتنافسون..وليس بالسمع يا أختاه فهو غير مبرء للذمه وأنت مسؤوله أمام الله وأمام النبي وأهل بيته الأطهار يوم الحشر ففي التقليد تصح العبادات والمعاملات وتقليد غير الأعلم غير جائز
حسب فتاوى وآراء العلماء والفقهاء فيجب البحث عن آثار العالم بالجد والأجتهاد والعمل الدؤوب والمتواصل حتى نصل الى بر الأمان ونكون مبرئين الذمه امام الله عز وجل والنبي وأهل بيته الاطهار..
وفق الله الجميع للخير والصلاح.........